!!! إختارتنى هى
سمع عنى كثيرا
... هكذا أخبرنى
أُحب الاطفال
طاهيه ماهره
حساسه رقيقة المشاعر
تسعدها أبسط الاشياء
قنوعه راضيه دوما
... هكذا أخبروه عنى
كم أحب عائلتى وأفرادها الذين يروننى دوما جميله
كانت لابد من حيلة ما لاراه
فهم يعلمون جيدا أننى بت أرفض مثل هذه الطرق للتعارف
أخبرتهم جميعا أننى لن أُعيد التجربة
وإن أعدتها سيكون اختيارى أنا هذه المره
فلا داعى لمقابلات العرسان تلك
وإن طال الانتظار وإن كانت دائرة تعاملاتى محدوده كما يزعمون
كانت الحيله فى عيد ميلاد إبنة عمى .. يعلمون إنها لو كانت مجرد خروجه ما ذهبت
إرتديت ملابسى وذهبت فى موعدى
كانوا جميعهم هناك
كم أحب أبناء عمومتى
عندما نكون معا لا تميز صوت أيا منا
نتكلم كلنا ونضحك فى نفس الوقت
وكل منا يُذكر الاخر بما كان يفعله ونحن أطفالا صغار
كان المكان مفتوحا .. وهناك مكان مخصص للاطفال
لدى إبنة عمى طفله جميله أحبها كثيرا
تسللت من بينهم لاتابع الاطفال فى لعبهم
من أمتع لحظاتى تلك التى أتابع فيها لعب الاطفال من بعيد
البنات والرقه فى اللعب
والولاد والعنف والمشاحنات
وجدتها وحيده
تنظر اليهم من بعيد
هى أكبرهم سنا
لا تتعدى التاسعه
اقتربت منها
ابتسمت لها
لم ترد الابتسامه
سألتها إن كانت تمانع إن لعبنا سويا ؟
لم ترد أيضا وإن كنت لمحت طيف ابتسامة على شفتيها
أخيرا أخبرتها اننى لا أعرف أحدا هنا
فهل تقبلى أن تكونى رفيقتى
نلعب سويا أو حتى نتحدث معا
كانت هناك " مرجيحه " خاليه
سألتها إن كانت تمانع فى أن تكون رفيقتى وتدفعنى لاعلى
ابتسمت وسالتنى ؟
هاتركبى المرجيحه ؟
ليه لا ؟
بس دى مش بتاعت الكبار
أخبرتها أننا بامكاننا أن نسال عمو اذا كانت ستتحملنى
وبالفعل
ناديت أحد العاملين بالمكان
سألته
هل بامكانى أن أركب المرجيحه ؟
إبتسم وأكد لى أنها ستتحملنى أنا وابنتى
وأشار على صديقتى الصغيره
إبتسمت أنا .. أسعدتنى الكلمه كثيرا
أما هى فقد غابت إبتسامتها التى بذلت مجهودا كبيرا فى استدعائها
تركتها وجلست على المرجيحه وطلبت منها أن تدفعنى
جاءت نحوى .. وقفت أمامى ودفعتنى
أكتر كمان .. هكذا طلبت منها
إستمرت فى دفعى لاعلى
حتى أخبرتها أنه كفى .. تركتها تهدئ من سرعتها حتى توقفت تماما
والان جاء دورك
أعطتنى حقيبة صغيره كانت ممسكة بها طوال الوقت
حملتها لاجلسها على المقعد العالى عليها
وبدأت فى دفعها
سألتها
ما ينفعش نكون بنلعب بقى لنا كتير ومانعرفش إسم بعض
أنا ندى وإنتِ ؟
مريم
الله إسمك جميل أوى يا مريم
عندك اخوات ؟
لا
لن أسالها أى سؤال آخر
لست أدرى لما تتغير ملامحها كلما اقتربت منها
فنعود خطوات للوراء
أخبرتها أنها بامكانها أن تدعونى دندن
فابتسمت
أمضينا وقتا طويلا فى اللعب
حتى أتت إبنة عمى لتخبرنى انه مش كفايه بقى نكبر شويه ونقعد مع الكبار
ذهبت معها
التفت فجاه لأراه مبتسما متابعا حواراتنا فى صمت
لم يعنينى أن أسال عنه فهناك بعض أصدقاء إبنة عمى
قد يكون أحدهم
ولكن لماذا أشعر وكأنه يتابعنى بنظراته منذ فتره
هل يعرفنى ؟
لا يعنينى أمره
الى أن قام أخى وأصبح المقعد المجاور لى خاليا
لست أدرى لماذا نظرت اليه فى نفس اللحظة التى كان يهم فيها بالوقوف متجها نحوى
إرتبكت بشده وأنا أراه يجلس بجوارى
أمسكت بحقيبتى وهممت بالنهوض حينما أتانى صوته هادئا
ندى
يعرف إسمى أيضا !!!؟
نظرت اليه .. حاولت أن أتذكره
لا أعرفه
سألته هل أنت صديق ساره إبنة عمى ؟
لا أنا زميلها فى العمل
أخبرتنى عنك كثيرا
ممم
نظرت لها متوعده
تحاشت نظرتى
ولكنها لم تخبرنى عن عملك
أنا مدرسه للاطفال فى المرحله التمهيديه
..
..
..
..
..
يلا سنطفئ الشمع
إلتففنا جميعنا حول ساره
جاءت التورته المليئة بالشموع المضاءه
بحثت عن مريم فلم أجدها
أطفئنا شموع عيد ميلاد ساره
ذهبت لأهنئها
قرصتها وأنا أحضنها
كده يا ساره ؟
مش بتحرمى ؟
إديله فرصه بس والله راجل بجد
ظهر فجاه
مبتسما هادئا
يحمل لى كوب عصير برتقال معه
من أخبره أنه مشروبى المفضل
بدأ حديثا طويلا
لم يخبرنى عن زواجه السابق
ولكنه أخبرنى عن إبنته التى تقيم مع والدتها
وكم يتمنى أن تعيش معه يوما
فهى حلم عمره كله
ولكن كيف وهو وحيد ؟
وهى ستحتاج حتما لمن ترعاها وتكون أم بديله للأم التى لا تحسن رعايتها
وإذا تزوج هل سيجد من تحنو عليها أم ستتعذب هى باختياره
كان هذا هو ما منعه من الزواج بعد خمس سنوات مضت على إنفصالهما
كان أسلوبه هادئا وكلماته بسيطه مفعمة بالمشاعر
ياااااه
من تلك التى تخسر انسانا كهذا
ممم
مابى ؟
لاااا
لست أنا
قد تكون هى غبيه ولكنى لست مثلها لأقبل زوجا بهذه الطريقه
لست أنا
قد تكون هى غبيه ولكنى لست مثلها لأقبل زوجا بهذه الطريقه
أنا ؟
أنا زوجة أب ؟
مستحيل
أحب الاطفال ؟
بل أعشقهم
ستكون إبنتى التى لن تغفو عينى قبل أن أحكى لها حكاية كل يوم
ولن تستيقظ فى الصباح الا على صوتى أغنى لها كما كان أبى يغنى لى
سأطهو لها كل ما تحب من كعك وحلوى
سأساعدها فى دروسها وحدى ولما لا وهى ابنتى
كم أحب الاطفال
ولكن لا .. سأظل زوجة اب مهما أحببتها
ما بى
ما الذى إعترانى
أحديث قصير مع رجل ما يغير موقفى
إستيقظى أرجوكى
تنبهت فجأه على صوت مريم وهى تمسك بيدى
مش هاتيجى تلعبى معايا يا دندن
إبتسمت لها وقبل أن أتفوه بكلمه
رد هو وأخبرها أن الوقت قد تأخر يا مريم بس إحنا ممكن نوصل دندن فى طريقنا
ممكن يا دندن ؟
بابتسامة ساحره سألنى
نظرت لعينيها الجميلتين
كان بهما بريق وفرحه وهى ترجونى أن أذهب معهم
أمسكت بيدها وأمسكت هى بيده
وذهبنا
47 Comments:
ان شاء الله هيسمح الزمان لدندن
قصة راقية اوى وهادية
By شيمـــــاء, at Monday, November 13, 2006 12:20:00 AM
ده حلم ولالالالالالا علم؟؟؟؟؟
أحببت دندن ولعبة القدر...
اكيد تستاهل لانها كائن انسانى رائع مثلك ياحنين ...
قصة صادقة، حساسة ومليئة بالشجن كعادتك دائما اسماعلى مسمى
محبتى ياقمر
By بعدك على بالى, at Monday, November 13, 2006 2:11:00 AM
الله عليكي يا حنين
معرفتش اشيل عيني من عليها
لحد ما خلصتها وسرت نعومه شديدة في نفسي بعد نهايتها
ندى اجمل اسم احبه
على فكرة الصورة دي بتاعتي كنت شيلاها لموضوع مبهج كده خالصين واحدة بواحده بطلي بقى تعجبك نفس الحاجات اللي بتجنني
تحياتي
By كراكيب نـهـى مـحمود, at Monday, November 13, 2006 2:34:00 AM
حنون
رقيقه جدا
حنين الصغيره جيه من رحله و كان لازم اقوم احضرلها مليون حاجه بس جاذبيه القصه اجلستني اقرئها حتى النهايه
استمري و دعي فيض مشاعرك يخرج و ينبوع الاحاسيس لا ينضب
احييكي
By ام العيال, at Monday, November 13, 2006 3:08:00 PM
صديقاتى الجميلات الفاتنات
انا مبسوطه اوى ان الاحداث عجبتكم
ومتشكره على كلماتكم الرقيقه
:)
shaimaa
عارفه مشاعرك وامنياتك الجميله دايما ليا
من ايام رواية نهى "كراكيب" الجميله
على فكره الموسيقى دى لما اخترتها ماكنش قصدى خالص اى علاقه بينها وبين القصه
كنت ها أرجع الموسيقى القديمه بس لقيتها حزينه فقلت كفايه كده ادور على حاجه مبسوطه شويه
هاااا
فبلاش تلميحات
:)))
بعدك على بالى
القصه حصلت طبعا
:)
مش هاتفرق كتير لو كانت حصلت على ارض الواقع ولا على سحابه فى خيالى
:)
واصلانى مشاعرك الجميله اوى
كراكيب
انا كمان بحب اسم ندى اوى
مش قادره اقولك واحده بواحده
لانك واخده لحد دلوقتى 3 صور انا كنت شايلاهم لمواضيع عندى
كده فاضل لى صورتين كمان
:))
احلى ام عيال فى الدنيا
ربنا يخلى حنين الصغيره ومامتها وباباها يا رب
وتمر الايام بسرعه بسرعه وتقرى لها وتعلقى على كلماتها كمان
By حنيــــــن, at Monday, November 13, 2006 3:57:00 PM
لا اجد كلام ارق مما قولتيه لاعبر عنه ولاكن ادعوكى يا ( ندى) ان تفتحى قلبك من جديد لكى ينبض وتبتسمى للقدر مثلما يبتسم اليكى من الممكن ان تكون هذه الطفلة ابنه لكى ويرزققكى الله بطفلة اخرى وترسمى معاها كل معانى الجميلة التى تتمنيها بأذن الله ولكن انظرى فى كلماتك الرقيقة عندما رويتى لنا عن الطفلة ( مريم )ومشاعرها وطفلتها الحزينة على حد فهمى من تعبيرتك ممن الممكن ان ترسمى لها ايضا كل معانى الامومه وتكون طفلة هداكى الله بها لتسعدى معاها وادعو الله ان يوفقكى ويكون خير زوج لكى وابنه وهبكى الله بها
من كل قلبى بالتوفيق
By Ahmed yossif, at Monday, November 13, 2006 4:18:00 PM
طلعت مريم بنته؟
امم؟
طيب وماله
ممكن نعرف هو وصلك ولا لا ؟
عموماَ انتى عارفة ان الانسان ساعات وهومحتاج بيكون ارقى بكتير اوى من وهو مستغنى
انتى رقيقة وبتحبى الاطفال وكل الكلام اللى قالوه عنك ده لو اتقال لراجل فى نفس الظروف ده هايبوس التراب اللى انتى بتمشى عليه
للحب علامات نعرفها جميعاَ لا نستطيع الاجزام بانها تتفق مع البشر جميعاَ الا ان كل انسان يعلمه حين حدوثه
لا تخافى فالخوف قد يرفع الانسان بمشاعره وقد يهبط بها وهذين الامرين لا يصلحان فى بدء الامر
تمنياتى لك ياحنين برجل يعرف الحنين فيحفظه لنفسه ولك ايضاَ
والسلام
By cast2way, at Monday, November 13, 2006 7:17:00 PM
حنين
الاحتياج النفسى للحظات مشاعر صادقة يفوق اى تصور واقعى
القصة جميلة وفكرتها حالمة فى زمن اصبح لقب زوجة الاب رمز موروث ينم عن القسوة
ربما الرغبة فى تغيير هذه الموروثات هى التى تغلف القصة
ربما يطغى احساس الامومة احيانا على قسوة الفكر العتيق
علاقة يلعب فيها القدر لعبته ولتكن نهاية سعيدة
تحياتى على محاولة اللاشعور لتغيير ما هو مسطور فى الواقع
By tota, at Monday, November 13, 2006 10:31:00 PM
كلمات دافئة .. تعبيرات حساسة .. اختيارجيد للحظات الاحتياج النفسى
واضح ان كراكيب حتلاقى منافس فى موضوع تدفق التعبيرات الجميلة
وفى الاخر المستفيد هو الجماهير الشعبية المهلبية (اللى هو احنا)
By Viva, at Monday, November 13, 2006 11:00:00 PM
This comment has been removed by a blog administrator.
By Abo Amr, at Tuesday, November 14, 2006 11:04:00 AM
انا مستغربه من رد الفعل اللى احدثته القصه دى
انا كنت هاشك فى نفسى واصدقائى بيكلمونى يتأكدوا قبل ما يهنونى
!!!
ورجعت قريت القصه مرات ومرات
هى شبهى اوى كده ؟
انا فعلا مش عارفه الكواليس اللى دارت فيها الحدوته دى
لانها فجاه ألحت عليا وفرضت نفسها وفى وقت قصير جدا كانت خرجت منى مره واحده
ما احتاجتش اعدل حرف واحد
متشكره خالص على كل المشاعر الجميله والامنيات الرقيقه اللى غمرتونى بيها
اد ايه اسعدتنى .. بس فعلا دى كانت حدوتة ندى مش حنين
انا ما قابلتش مريم
بس أتصور انى لو شفتها مش هاقدر اتخلى عنها ابدا
وهاسعد بيها اد ما هاحاول انى اسعدها لانى عارفه اد ايه بحبها
تحياتى
By حنيــــــن, at Tuesday, November 14, 2006 8:43:00 PM
لا بجد انتى جميلة
good job
these is my word when opreation done
والسلام
By cast2way, at Tuesday, November 14, 2006 10:20:00 PM
ساقول لكى يا حنين ان كل من اتصل بكى لم يفهم معنى القصة ولكنها قصة جميلة جدا وكان ردى على هذه القصة كان يخص ندى واتمنى ان تنصحيها نفس نصيحتى وان وجدت ندى جميلة المشاعر
بس ما اجمل هذه المشاعر الجميلة والكملات الرقيقة التى احدثت للجميع انه قصة واقعية وهذا دليل على حسن كتابتكى للقصة وهذا ما يقوله الكتاب صدق المشاعر
By Ahmed yossif, at Wednesday, November 15, 2006 10:20:00 AM
جميلة جدا جدا
بتعجبني حالة التقاظ التفاصيل و منحها بعد انساني
By طارق إمام, at Wednesday, November 15, 2006 10:35:00 AM
النكد ممنوع يوم بس يا جماعة
كلكم مدعوين لنبذ النكد يوم واحد بس
By allfollowsome, at Wednesday, November 15, 2006 12:10:00 PM
حلوه يا حنين
By Dananeer, at Wednesday, November 15, 2006 3:25:00 PM
cast2way
ده من ذوقك بس
ahmed yossif
سعيده ان القصه عجبتك
:))
طارق إمام
اللى بجد جميله جدا جدا هى الصور اللى فى موضوعك الاخير
أسعدتنى زيارتك
taher
يعنى انت جاى فى اكتر موضوع متفائل عندى وتقولى النكد ممنوع !!؟
أعمل ايه طيب اكتر من كده
:))
حاضر هاحاول
:)
dananeer
متشكره
واهلا بالزياره الاولى
:)
By حنيــــــن, at Thursday, November 16, 2006 2:46:00 AM
جميلة اوى
حسيت انها عاملة زى المية...منسابة ورقيقة
الموسيقى كمان عاجبانى اوى
محسسانى بحنين فعلا
هازورك كتير
By dandana, at Thursday, November 16, 2006 3:09:00 PM
dandana87
وانا هاستناكِ دايما
:)
By حنيــــــن, at Thursday, November 16, 2006 4:45:00 PM
حلوة قوي، وكتير زي مريم بيدوروا على ندى
شكرًا على الزيارة
By Amanie F. Habashi, at Thursday, November 16, 2006 10:21:00 PM
حنين ايه اللي انت عملتيه ده .......بجد هو انت مش ندى انا فكرتها حقيقه بجد بس شكيت في النهايه لما مريم طلعت بنته ..........قلت معقوله تكون الصدف كده .......بس بجد انتقائك للأسماء اكثر من رائع .....ندى ومريم
وحنين كمان
By إنسان || Human, at Friday, November 17, 2006 3:08:00 PM
اشكرك على البوست الرائع
والسرد الجميل
تحياتى
By Tamer Nabil Moussa, at Friday, November 17, 2006 3:39:00 PM
beastboy
بس مش كتير زى ندى هايحبوا ويفرحوا بمريم
تحياتى
human
انا عملت ايه بس
مش انا دى ندى
:)
tamer
وانا كمان متشكره على التعليق الجميل
By حنيــــــن, at Friday, November 17, 2006 4:10:00 PM
حنين القصة جميلة و رقيقة جدا، ما قدرتش الا اني اقرأها مرتين علشان اولا اتمتع بهاو برقة المشاعر اللي فيها، و ثانيا علشان احاول استنتج هل هي حقيقة،
بس حقيقي اهنيكي
By Randomly, at Friday, November 17, 2006 4:42:00 PM
السلام عليكم
هو سؤال و من أجابته هأعلق بعد كده
هو ده حقيقي و لا قصة؟
لو حقيقي يبقي أنت ربنا بيحبك
لو قصة يبقي بردوا ربنا بيحبك و أعطاكي موهبة لا تضيعيها
By No Fear, at Saturday, November 18, 2006 12:31:00 AM
egiziana
بعد المره التانيه حسيتى انها قصه ؟
:))
بشكرك على كلماتك الجميله وسعيده انك استمتعتى بالقصه
نورتينى
:)
no fear
الحقيقه هى قصه
:)
وبجد نفسى اعرف منين بالظبط الكل تخيل انها حقيقه
يمكن طريقة السرد ؟
مش عارفه
ربنا يكرمك .. الحمد لله دايما حاسه ان ربنا بيحبنى
اسعدتنى زيارتك
By حنيــــــن, at Saturday, November 18, 2006 11:01:00 AM
اسمحي لي ان اقوللك يا دندن
تفاصيل رائعه من بحر احساسيس منهمر دفاق يفوح برائحه زكيه علي التدوينه الرائعه يا دندن
By مـحـمـد مـفـيـد, at Saturday, November 18, 2006 12:17:00 PM
ما أرقى ما كتبتي
أحيك
By Anonymous, at Saturday, November 18, 2006 2:28:00 PM
قصة رائعة ايقاعها هاديء لإنسانة رقيقة ماشاء الله
By أم أحمد, at Saturday, November 18, 2006 4:20:00 PM
i read your post 4 or 5 days ago.. and i don't know i haven't forgot the story.. 3ala2et ma3aya gidan.. i liked it awi begad.. khayalek 7elw awi and really genuine..
Thank you for the time i spent reading and enjoying your writing.. :)
By Sarah ElTobgy, at Sunday, November 19, 2006 12:38:00 AM
رائعة هي القصة
ورائعة تلك المشاعر المتدفقة
ورائع تلك الموسيقى الهادئة في خلفية الحفل, اقصد في خلفية الحكي
مع تحياتي
By Anonymous, at Sunday, November 19, 2006 1:42:00 PM
تعرفي لمّا الانسان يعرفي يقول الجمال بصدق والحكمة بالحقيقة يبقى في اللحظة اللي هوا كتب فيها ده كان قريب أوي من لغة العالم اللي بتفهمها كل حاجة وكل حد
By ابن مرّ, at Sunday, November 19, 2006 5:44:00 PM
very touching..
waiting for part 2 of the story..
By Desert Rose, at Sunday, November 19, 2006 6:16:00 PM
محمد مفيد
برده دندن ؟
:))
اشكرك على الكلمات الرقيقه
نورتنى بجد
tazart
اهلا الزياره الاولى
ان شاء الله تتكرر
sahar
ده من ذوقك بس
تحياتى
sarah el tobgy
اسعدنى جدا تعليقك
اد ايه مبسوطه ان القصه عجبتك كده
بشكرك اوى
:)
حائر فى دنيا الله
وزيارتك وتعليقك اكتر من رائع
بجد نورتنى
ابن مر
فلسفه جميله بسيطه اوى
واتمنى اكون كده
تحياتى
desert rose
مممممم
مش عارفه .. هو ينفع يبقى فيه جزء تانى ؟
:)
افكر كده واقولك
:)
تحياتى
By حنيــــــن, at Sunday, November 19, 2006 10:50:00 PM
قصة رائعة بجد
By No Fear, at Monday, November 20, 2006 5:41:00 PM
مقطعك الموسيقي يأتي بي من أخر الدنيا
By Anonymous, at Tuesday, November 21, 2006 11:36:00 AM
حاول تفتكرنى
وكلماتك اسعدتنى جدا خصوصا وانك مش من هواة القصه
بشكرك على كلماتك الرقيقه
no fear
اول مره يجيلى تعليقين على موضوع واحد
اد ايه جميله منك
بشكرك جدا
واسعدتنى تانى مره اكتر من المره الاولى
:)
tazart
خلاص يافندم مش هانشيل الموسيقى دى خالص
:)
واهلا بك فى اى وقت
By حنيــــــن, at Tuesday, November 21, 2006 12:12:00 PM
رائعه
ورقيقه كالهواء تتكلم الكلمات فيها بسخاء عن خبايا النفوس ورقة الابداع
استمتعت بكل كلمه فيها مزيدا من التقدم
تحياتي
By Anonymous, at Tuesday, November 21, 2006 4:29:00 PM
مدونة متميزة
وكتابات رائعة ومبدعة
مع تقديرى واحترامى
ويشرفنى دعوتكم لزيارة موقع
هنا نلتقى - بيت المدون العربى
http://mmm1962.jeeran.com/200/index.html
By Anonymous, at Tuesday, November 21, 2006 8:33:00 PM
أقول ايه؟؟ بجد تحفة
رائعة لا تصدر إلا عن فنانة
By دينا فهمي, at Wednesday, November 22, 2006 12:48:00 PM
جميله جدا
دى اكتر حاجه ممكن اقولها دلوقتى لانى لازم اروح الشغل
اشكرك
By raspoutine, at Wednesday, November 22, 2006 10:07:00 PM
الهام
انا سعيده بالقصه الجميله اللى عرفتنى بناس جميله جديده
اسعدتنى زيارتك وكلماتك
تحياتى
محمد الجرايحى
بشكرك جدا على الدعوه الجميله اللى شرفتنى بيها
بتمنى اكون فعلا اد ما انت بتقول
اسعدتنى بمرورك وتلعيقك
dina fahmy
بجد احرجتينى بكلماتك الجميله
بشكرك جدا واتمنى الزياره تتكرر
نورتينى
raspoutine
ماينفعش كده
كنت مستنيه اسمع تعليقك كله
بس خلاص المره دى علشان الشغل
:))
بشكرك على اهتمامك
aymen.farouk
انت بجد نورتنى بزيارتك وتعليقك
انت فعلا حد انا بحترمه وبحترم كتاباته وبتابعها رغم قلتها
شكرا لك انت
By حنيــــــن, at Thursday, November 23, 2006 1:22:00 PM
قصة فعلأ جميلة
فيةلسه ناس حناينة وجميلة بالشكل كدة
thanks for sharing with us
By سابرينا, at Tuesday, November 28, 2006 7:22:00 PM
sabrina
ياااه
لسه فيه حد بيدخل يقرا القصه دى ؟
انا سعيده انها عجبتك
على فكره الدنيا فيها كتير اوى
اكتر من خيال كل الادباء
تحياتى
By حنيــــــن, at Tuesday, November 28, 2006 8:20:00 PM
حقيقي البلوج ده إكتشاف جديد .. آدي كمان مهندسة تخصص أدبي على رأي أصحابي لما كنت في الكلية .. وده شيء نادر .. أحييكي على القصة الراقية دي ودايما للأمام وهأتابعك دايما
By يا مراكبي, at Tuesday, December 05, 2006 8:39:00 PM
رقه مفتعله ام حقيقيه
انت والصدق اعداء
By Anonymous, at Thursday, December 14, 2006 7:10:00 AM
يامراكبى
بشكرك على ذوقك وبعتذر عن التاخير فى الرد لانى ماشفتش تعليقك الا دلوقتى
عجبنى تعليقك .. مهندسه تخصص أدبى
:)
المجهول / المجهوله
!!!
By حنيــــــن, at Thursday, December 14, 2006 11:26:00 AM
Post a Comment
<< Home